Israeli police clash with protesters trying to halt home demolition
SHOTLIST 1. Various of Israeli security forces, including soldier on horseback, standing outside house, AUDIO: gun shots 2. Israeli security forces run up ...
Israeli Settlements Growing Faster During Peace Process?
Israel continues stealing Palestinian land
UN human rights investigators called on Israel today (31 January) to halt settlement expansion and withdraw all half a million Jewish settlers from the occupied ...
That strage, Jews haven never fighted against Hitler for their existance in
WWII, like other europeans did. Only after the war they claim they DESERVE
a country and american Jews deserve war reperations money becouse hitler
killed almost all polish Jews ... now Israel building gettos, concentration
camps and bombing other semite-nation Palestinians, they are the biggest
antisemites right now..
You have lost your mind completely while swimming through pool of
propaganda bullshit. Maybe just maybe you want to check out where Hitler
got his money from.....let's see, it is US bankers along with granddaddy
Bush, ashkenazi jews like Rotshields and german tycoons. What a company,
and by the way Shikelgruber aka Hitler was 50% jew himself...just think
about it
Its not occupation when its not their land. Explain why when Israel was
attacked in 67 and won they have to give land back. no one else does. To
supports the Palestinians is no different than supporting the Nazis Never
Again!
All we did was in the past. Its really funny, jews can't think of a good
excuse why isreal is stealing land. What you are saying is that its okay to
steal land? fuck you, you evil big nosed greedy pig.
this was the part i caught for Obama answering a question about Palestine. The question was about the the possibility of having in future a bi-state of Palestine ...
الرئيس الأمريكي أوباما في زيارة تاريخية للأرجنتين هي الأولى على مستوى رئاسي
منذ عشرين عاما، في لقاء له مع رواد أعمال شباب في بيونس أيرس، خلال لقاء امتد
ما يقارب الواحد وسبعون دقيقة، تلقى ثمانية أسئلة أحدهما كان عن عن فلسطين،
والآخر تطرق فيه أوباما لفلسطين كمثال، بمجمل مدّة 28 دقيقة للسؤالين.
السؤال الخامس كان من أليخاندرو روحانا (في العام الأخير من المدرسة الثانوية،
سيدرس علاقات دولية نهاية العام، وهو من عرب إسرائيل)، حيث سأل أنه مع انتشار
المستوطنات الاسرائيلية غير القانونية، عن احتمالية مستقبلية لوجود دولة
ثنائية (حل الدولة الواحدة)، حيث يكون الرئيس يهودي ربما ونائبه فلسطيني أو
العكس، أجاب أوباما بأن اسرائيل من حقها أن تكون وتكون بأمان، ولكن المطلب
الفلسطيني في الوجود هو أقوى من أن يهمل. وأن احتمال حل الدولة الواحدة لن
يكون حلاّ مستقراً لأن هناك الكثير من عدم الثقة بين الطرفين، في حين أن
المنطقة ككل في حالة فوضى. لذلك فإنه يرى أن حل الدولتين هو الأفضل، الحل الذي
يجب أن يتحقق مع الزمن. ويعتقد أوباما أن الفلسطينين يستحقوا أن يكون لهم شيء
خاص بهم ومعبر عن طموحاتهم، فيما الشعب اليهودي يجب أن يشعر بالأمان. وأكمل
بأن التاريخ فيه غيمة ثقيلة وبالتالي فإن كل طرف فقط يرى جانيه من القصة ولا
يستيطيع أن يضع نفسه مكان الآخر بسهولة، فكلا الطرفين لديه مخاوف كبيرة.
(كمثال) المجتمع الإسرائيلي حقق نجاحا اقتصاديا كبيرا وبالتالي تبعه قوّة في
القرار، فيما الجانب الفلسطيني لا يزال ضعيفا في تشكيل وحدة سياسية وتنظيمية
تأهلهم للدخول في مفاوضات، وبذلك فإن كل طرف يقبع في زاوية. وأضاف بأنه العام
الماضي عمل كثيراً مع جون كيري، ذلك الرجل المسكين بحسب وصفه الذي كان دائم
التردد بين الطرفين وينقل الرسائل ما بينهما وكان على اتصال دائم به، ولكن كان
يقول له بأنهم لا يستطيعوا فعل ذلك لهم. وبذلك يرى أوباما أن التراجيديا تكون
في أن يستوعب الطرفان بأن عليهما العيش معاً بأي طريقة، بدون حواجز أو حوادث
طعن أو مشاعر كراهية، حتى يتمكنا من خلق فرصة لأطفالهما للعيش بسلام، لحين أن
يتم عكس ذلك في سياسة وحكومتي الطرفين، فالأثر والثقل الذي تستطيع الولايات
المتحدة عمله لدفعهم لذلك الاتجاه هو قليل. ذلك لا يعني الاستلام بل الاستمرار
في المحاولة لإقتاعهم، هذا أمر على كلا الشعبين إقراره. وأضاف بأن قال لرئيس
الوزراء نتياهو، أنه إذا نظرت إلى العامل الديمغرافي في المنطقة، ففي الضفة
الغربية وقطاع غزة والعرب في اسرائيل، فإن معدل نموهم هو أسرع بكثير من
اليهود، وبذلك ومع الوقت فإن الخيار سيكون أن تحتفظ اسرائيل بقرارها أن تكون
دولة يهودية ولكن غير ديمقراطية، أو أن يحافظوا على الديمقراطية وبالتالي فهي
لن تكون دولة يهودية، على اليهود أن يعطوا الفلسطينين دولتهم والسماح لهم
بتقرير مصيرهم. وأضاف بأنه سيحاول أن يكمل العمل في هذا الاتجاه ما دام رئيساً
لكنه ليس الأول الذي يعترف أن هذا الأمر لم يكن بمقدوره تحقيقه، هو وليس
متفائلاً بأنه سيستطيع عمل شيء، هذه المشكلة مستمرة منذ سبعون عاماً ولا يظن
أنه سيستطيع حلها خلال الستة شهور المتبقية له.
الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=z6g0w0w6pio
السؤال الثامن كان من بارنييتو (16 عاماً، كانت مشاركة في برنامج ممول من
السفراء الشباب 2015، قامت بزيارة مدينة كنساس)، حيث سألت عن قدرة رئيس سياسي
على إحداث فرق أيجابي في التقارب ما بين الثقافات المختلفة، فضمن جواب أوباما
استشهد بمثال على صعوبة إحداث التغيير أحياناً، فقال، بأن الرئيس عباس أبو
مازن، إذا كان يريد تحقيق سلام فإن عليه أن يقنع الفلسطينين بأن يتخلوا عن بعض
المطالب التي قد تكون لديهم في المفاوضات، ولكن إن فعل ذلك فإنه قد يظهر سياسي
آخر (شاب) ليشير بأن عباس يهب إسرائيل على حساب حقوق الفلسطينيين، وهو بالتالي
لا يحمي مصالحهم ويتلاعب بحقوقهم. فيما إذا أراد نتينياهو السلام فعليه أن
يعقد جلسات لخلق دولة فلسطينية، وبذلك عليه أن ينجح أولاً في الانتخابات،
وبعدها فإن نتياهو سيقول ماذا إذا تحدّاه أحد أبناء حزبه من الليكود - حيث
يعمل السياسيون بتأثير من أحزابهم والدوائر المحيطة بهم، بغض النظر عما يريده
الناخبون أحياناً- (لم يكمل فكرته) وكان القرار النهائي عدم الوصول لتسوية،
وبذلك فإن مثل هذا الطريق يخلق تصادم وأحيانا أعداء. وأضاف بأنه أحيانا يكون
القرار جيداً آنياً، ولكن ليس جيداً للمستقبل.
الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=ZeqX_JirWSA
الأسئلة كانت ثمانية، الأول عن فكرة الدولة العالمية، تبعتها مداخلة مجاملة،
والسؤال الثاني عن رأيه في الفجوة من بين النظرية العلمية والتطبيق العملي
لإحداث حلول في المجتمعات، والسؤال الثالث كان عن حقوق الأقليات كالمثليين،
والسؤال الرابع كان عن دور الأعمال التجارية في تحقيق أثر مجتمعي، السؤالين
السادس والسابع كانا عن المرشح ترمب وسبب تواصل صعود شعبيته، وعن الجمهوريين
وقد أجاب عليهما بنفس الجواب.